وأما الرجل إذا أصابته نائبة او اخاف شيئا فاستغاث بشيخه يطلب تثبيت قلبه من ذلك الواقع - فهذا من الشرك , وهو من جنس دين النصارى , فان الله هو الذي يصيب بالرحمة ويكشف الضر .
قال تعالى : ( وان يمسسك الله بضر فلا كاشف له الا هو وان يردك بخير فلا راد لفضله ) يونس 107
شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله.